Thursday, March 8, 2012

عن ترشيح خالد علي وأبو الفتوح

ترشيح خالد علي او ابو الفتوح لايشكل تنافسا او 
تفتيتا للاصوات بالعكس أراه يعكس روح الثورة وتتكامل الرؤي للوقوف ضد مرشح العسكري ومكتب الإرشاد وذللك :
حملة خالد تعطي فرصة لتعريف الناس بمرشح شاب ذو توجهات مختلفة عن المعروض حاليا.
تعطي فرصة لبناء كوادر وخبرات لاتخاف التعامل مع الناس وتستطيع كسب اصواتهم ويمكن ان تستخدم في انتخابات مجلس الشعب القادمة او حتي الرءاسة.
تستطيع من خلال الحملة ان تفتح بعض الملفات الجديدة والشاءكة اثناء المناقشات وتأخذ الحماية حيث انك احد المرشحين الرسميين او عضو في حملة مرشح محتمل.
إرجاع الناس للحالة الثورية مرة اخري وبث افكار ثورية وزرعها والتعامل مع الشارع بحرية.
خالد سيأكل من الكتلة التصويتية لعمرو موسي وشفيق وسيحفز بعض العازفين عن المشاركة للمشاركة فيها.
بعد جولة الإعادة المرحلة الأولي ستكون المنافسة بين مرشح مقتنع بأهداف الثورة جزءيا او كليا وبين مرشح الفلول والعسكري ومكتب الرشاد.
من المؤكد ان كل الحملات الأخري ستتحد خلف مرشح الثورة وبالتالي مشاركتهم جميعا في نجاح اهداف الثورة.
المهم في المرحلة الأولي ان كل مرشح تركز علي الشريحة التصويتية التي يريدها ويخاطبهم في الإعادة يتم صهر كل ذلك في بوتقة واحدة ضد مرشح العسكري 
ده رأي سريع باكتبه من التليفون بعد انزعاجي من حوار بين زملاء عن الحملتين

No comments: