Saturday, March 31, 2012

وجهة نظر فى مسألة ترشيح خيرت الشاطر

 

وجهة نظر فى مسألة ترشيح خيرت الشاطر

ترشيح خيرت الشاطر جاء بعد ان وجدت جماعة الإخوان المسلمين وكذلك المجلس العسكرى خطرا على مصالحهما وبترشيحه ( مع الجزم بأنه لن يكسب المنافسة) هوا لتحويل الخطر الى مصلحة

بالنسبة للجماعة هناك خطر خروج حركات الاسلام السياسى الاخرى عن طوعها وخلق مشكلة كبرى لمشروع الاخوان وهم السلفيين والجماعة الاسلامية ... الخ وذلك عن طريق تعاظم دورهم واحتمال المنافسة القوية على موقع الرئاسة مع عدم وجود ضمانات من ناحية ان شكل الدولة سيكون دولة برلمانية

وبالتالى ترشيح خيرت الشاطر سيأكل من حصة الاسلاميين المرشحين للرئاسة وهم ابواسماعيل وابوالفتوح بخاصة وتقليل ذلك الخطر بقدر المستطاع.

بالنسبة للمجلس العسكرى وجود خيرت الشاطر فى المنافسة يشعلها ويجعلها فى شكل يبدوا ديموقراطيا امام العالم ويحقق هدف اكبر هو ضرب الاسلاميين بأنفسهم وتقليل فرصهم للوصول للسلطة.

اما للصفقة وهى تنص على الآتى

ترشيح خيرت الشاطر بضوء أخضر من المجلس العسكرى.

فى الجولة الاولى سيتم تفتييت اصوات الاسلاميين بالتوازى يتم وضع دستور جديد تحت سيطرة الاسلاميين يجعل شكل الدولة بالشكل البرلمانى.

فى يوم 1 يونيو قبل الاعادة ب 4 ايام يتم الحكم على الرئيس المخلوع وتحدث الفوضى فى عموم مصر ويقوم المجلس العسكرى بامر الاخوان بالنزول فى الشارع وتهدئته ودعم مرشح المجلس فى جول الاعادة والا سيكون حل مجلس الشعب واستدعاء كافة القوى المعترضة على الدستور للنزول للشارع وبالتالى خسارة الاخوان لكل شىء او ان يرضوا بالبرلمان والدستور وفقط ويتم تمرير مرشح المجلس العسكرى على كرسى الرئاسة.

المستفيد الأكبر فى تلك الصفقة هو المجلس العسكرى والخاسر الاكبر هو الاخوان وبينهم الشعب والثورة حتى يجىء متغير جديد يقوم بتغيير التوازانات والمواءمات

 

وجهة نظر سريعة ومبدئية تحتاج لكثير من اعادة النظر فيها وبلورتها بشكل صحيح

 

Thursday, March 8, 2012

عن ترشيح خالد علي وأبو الفتوح

ترشيح خالد علي او ابو الفتوح لايشكل تنافسا او 
تفتيتا للاصوات بالعكس أراه يعكس روح الثورة وتتكامل الرؤي للوقوف ضد مرشح العسكري ومكتب الإرشاد وذللك :
حملة خالد تعطي فرصة لتعريف الناس بمرشح شاب ذو توجهات مختلفة عن المعروض حاليا.
تعطي فرصة لبناء كوادر وخبرات لاتخاف التعامل مع الناس وتستطيع كسب اصواتهم ويمكن ان تستخدم في انتخابات مجلس الشعب القادمة او حتي الرءاسة.
تستطيع من خلال الحملة ان تفتح بعض الملفات الجديدة والشاءكة اثناء المناقشات وتأخذ الحماية حيث انك احد المرشحين الرسميين او عضو في حملة مرشح محتمل.
إرجاع الناس للحالة الثورية مرة اخري وبث افكار ثورية وزرعها والتعامل مع الشارع بحرية.
خالد سيأكل من الكتلة التصويتية لعمرو موسي وشفيق وسيحفز بعض العازفين عن المشاركة للمشاركة فيها.
بعد جولة الإعادة المرحلة الأولي ستكون المنافسة بين مرشح مقتنع بأهداف الثورة جزءيا او كليا وبين مرشح الفلول والعسكري ومكتب الرشاد.
من المؤكد ان كل الحملات الأخري ستتحد خلف مرشح الثورة وبالتالي مشاركتهم جميعا في نجاح اهداف الثورة.
المهم في المرحلة الأولي ان كل مرشح تركز علي الشريحة التصويتية التي يريدها ويخاطبهم في الإعادة يتم صهر كل ذلك في بوتقة واحدة ضد مرشح العسكري 
ده رأي سريع باكتبه من التليفون بعد انزعاجي من حوار بين زملاء عن الحملتين

Friday, March 2, 2012

مبادرة استخراج بطاقات الرقم القومى للمصريين بالخارج

مبادرة عمل بطاقات الرقم القومى للمصريين بالخارج بأوفر الطرق

تهدف المبادرة لعمل بطائق الرقم القومى للمصريين المقيمين بالخارج لأول مرة دونما الحاجة الى السفر لمصر او سفر بعثة مخصوص من مصلحة الاحوال المدنية وبالتالى توفير النفقات ونظرا لضيق الوقت فهذا المقترح سيختصر الوقت والمجهود وسيجلب عملة صعبة لصالح خزينة الدولة فى مصر

1.       عمل (e-form)   كما حال تقديم الطلب التأشيرة للسفارة الأمريكية ويتم نشره على موقع الحكومة الإلكترونية المصرية الطلب يكون طبق الأصل كما هو النموذج الورقى لتقديم البطاقة المتبع داخل مصر. مرفق موقع تقديم الطلب على للتاشيرة لامريكا كنموذج (https://ceac.state.gov/genniv/).

ملحوظة:  لدى المعرفة التامة لكيفية عمل موقع مثل هذا من ناحية امن الموقع وخلافة وكل ماأحتاجه هو عدد 2 مبرمجين لمدة أسبوع وفقط يستخدمون اى لغة برمجة.

2.       بعد تعبئة الطلب يقوم طلب الخدمة بوضع كل الوثائق الثبوتية (شهادات التخرج .... الخ ) كمرفقات وايضا صورة شخصية.

3.       يقوم طالب الخدمة بدفع قيمة الطلب بالعملة الصعبة عن طريق الفيزا او الماستر كارد.

4.       يقوم الموقع بطباعة باركود والنموذج الذى تم تعبئته لطالب الخدمة.

5.       يتم عمل بعذ العمليات التى لن تستغرق سوى يومان داخل مصر من التأكد ان طالب الخدمة لايوجد له بطاقة أخرى.

6.       يزور طالب الخدمة اقرب قنصلية مصريه له فى البلد الموجود فيه ويقدم النموذج الموجود عليه الباركود.

7.       يقوم موظف السفارة بالدخول على النظام واستطلاع النموذج وكافى البيانات.

8.       يقدم طالب الخدمة كافة الاوراق الثبوتية نسخة ورقية لموظف السفارة ويتم مقارنتها مع البيانات داخل الطلب.

9.       يتم التأكد من الصورة واذا كانت تحتاج لبعض التعديلات (الخلفية وخلافه) يتم أخذ صورة جديدة فى السفارة بحضور الموظف.

10.   اذا كانت كافى البيانات صحيحة يتم قبولها وأخذها وحفظها واعطاء امر بالطباعة البطاقة فى مصر وارسال الاوراق الثبوتية (بعد ذلك بالبريد ) لمصلحة الاحوال المدنية بالبريد الدولى.

11.   يتم طباعة البطاقة وارسالها لطالب الخدمة فى البلد المقيم فيه بالبريد الدولى.

12.   فى حال عدم مطابقة الاوراق الثبوتية يتم إلغاء الطلب ولا يسترد طالب الخدمة المبلغ الذى تم دفعه مسبقا على الموقع الإلكترونى.

 

الفوائد:

·         يتم دفع قيمة الخدمة متضمنة المبلغ الرسمى لاستخراج البطاقة وايضا البريد (ذهاب الورق لمصر ورجوع البطاقة بعد الطباعة للبلد المقيم فيه) مسبقا وبالدولار.

·         فى حال عدم مطابقة الاوراق فإن قيمة المبلغ لاتسترجع وبالتالى لم يتم تضييع وقت الموظف او اى جهة حكومية لنه تم تحصيل مبلغ الخدمة مسبقا.

·         توفير نفقات سفر بعثات من مصلحة الاحول المدنية .

·         اختصار عامل الوقت بشكل كبير.

·         مشاركة كافة المصرين بالخارج فى العملية الإنتخابية.

·         دخول مبلغ كبير وبالعملة الصعبة لخزينة الدولة المصرية .

·         استغلال أمثل لموظفى السفارات المصرية الموزعين على كافة دول العالم.

 

إحتياجات الفكرة:

·         إرادة سياسية للتنفيذ.

·         موقع الكترونى يتم ربطه على قاعدة بيانات موحدة فى مصر (قاعدة البيانات تلك يتم تحويل الطلب فى حال الموافقة على الطباعة منها الى القاعدة الرئيسية الموجود عليها كل بيانات المصلريين وبالتالى الامان موجود لأن كل العملية تتم داخل مصر).

·         تخصيص موظفين فى السفارة للتعامل مع هذا الموقع.

 

عيوب الفكرة:

·         الأمان فى نقل البيانات من قاعدة بيانات المصريين بالخارج الى قاعدة بيانات مصلحة الأحوال المدنية وهناك الكثير من المصريين الذين يستطيعون المساعدة بخبراتهم العالمية فى هذا المجال وانا منهم.

 

أتمنى ان تجد تلك المبادرة الأذن الواعية والنوايا الصادقة لتنفيذها حتى نساعد المصريين بالخارج للمشاركة فى عملية التغيير التى تحدث فى مصر ومشاركة هموم بلادهم وامالها وطموحات شعبها الوفى الأصيل

 

وانا على اتم استعداد للمشاركة فى تلك المبادرة لما لى من خبرة فى هذا المجال وعملى فى ثانى اكبر مشروع فى العالم طبقا لاحدث عوامل الامان العالمية فى هذا المجال خارج مصر.